تابوت بسماعات
وشاشات عرض للاستمتاع بالموت هناك شركة سويدية قد قامت على تصميم تابوت به
الكثير من وسائل الترفيه والترويح عن النّفس من أجل استمتاع الموتى بموتتهم ،ولقد كان تصميم هذا التابوت بحيث يتماشى مع
التقدم والتطور التكنولوجي ،حيث أنّ في هذا التابوت شاشة للعرض كما أنّه يحتوي أيضاً على
سماعات لنقل الموسيقى والاستماع إليها ،ولقد جاء في تقرير تم نشرة عن مجلة تسمى مجلة تايم الأمريكية أنّ التابوت الجديد سماعاته تحافظ على تخزيين الأغاني بسعة كبيرة حيث أنّها تكفي لحفظ الآلاف من الأغاني والتي عادةً مايفضلها المتوفي كما أنّها أيضاً لها نمط وترتيب خاص بها من أجل عملية التشغيل بعد الوفاة ولقد كان هناك تقرير يدل على أنّ الشركة السويدية التي قامت على تصنيع التابوت والتي تدعى باوس قد قامت بتزويد التابوت أيضاً بشاشة عرض ذات قطر يصل إلى نحو سبع إنشات ويتميز بجودة عالية مع الدقة الكبيرة والتي تجعل هذا التابوت يعمل بنظام أل سي دي وهذا بدوره من أجل عملية العرض للأغاني أمام المتوفي، إنّ الموت حقّ والكل شارب من كأسه وكا من ورد الحياة لابد له من أن يمر على باب الموت فلقد قال ربّ البرية : أينما تكونوا يدرككم الموت ولو كنتم في بروج مشيدة ، والموت يحتاج إلى الإعداد له ليس بالتابون التكنولوجي وإنّما بالعمل الصالح الذي يبيض الوجوه عند مقابلة ربّ العباد في يوم تذهل كلّ مرضعة عمّا أرضعت
سماعات لنقل الموسيقى والاستماع إليها ،ولقد جاء في تقرير تم نشرة عن مجلة تسمى مجلة تايم الأمريكية أنّ التابوت الجديد سماعاته تحافظ على تخزيين الأغاني بسعة كبيرة حيث أنّها تكفي لحفظ الآلاف من الأغاني والتي عادةً مايفضلها المتوفي كما أنّها أيضاً لها نمط وترتيب خاص بها من أجل عملية التشغيل بعد الوفاة ولقد كان هناك تقرير يدل على أنّ الشركة السويدية التي قامت على تصنيع التابوت والتي تدعى باوس قد قامت بتزويد التابوت أيضاً بشاشة عرض ذات قطر يصل إلى نحو سبع إنشات ويتميز بجودة عالية مع الدقة الكبيرة والتي تجعل هذا التابوت يعمل بنظام أل سي دي وهذا بدوره من أجل عملية العرض للأغاني أمام المتوفي، إنّ الموت حقّ والكل شارب من كأسه وكا من ورد الحياة لابد له من أن يمر على باب الموت فلقد قال ربّ البرية : أينما تكونوا يدرككم الموت ولو كنتم في بروج مشيدة ، والموت يحتاج إلى الإعداد له ليس بالتابون التكنولوجي وإنّما بالعمل الصالح الذي يبيض الوجوه عند مقابلة ربّ العباد في يوم تذهل كلّ مرضعة عمّا أرضعت