عاده البصر لمن يعانون من فقدانه , كأعاده الحياه للموتى ثانيه و هذا لان الين هي الحياه فعلا فانت اذا اصبت بالصمم فانت تري تستطيع التواصل
او لو بشيء بسيط اما من لا يري لا يعرف قيمه الحياه و لا بهجتها , فالرؤية اثر عميق علي النفس البشرية لذلك ابتكرت شركه فرنسيه في باريس زرع عين الكترونيه علي مستوي شبكيه العين للمرضي لتمكنهم من الرؤية و بالفعل اجرت بعض التجارب علي اشخاص مكفوفين , و لكن اتت شركه المائية و ابتكرت شيء اخر احدث ضجه اكثر مما اخترعته الشركة الفرنسية , فالشركة
الألمانية ابتكرت عين الكترونيه تمكن المصابين من الرؤية و لكن هذه العين الإلكترونية لا توضع علي شبكيه العين بل يتم زرع شريحه صغيره لا تتجاوز 3 سم علي شبكيه العين و بهذا تكون ادق و نتائجها تعطي اكثر بهجه حيث تمكن المكفوفين من رؤيه الاشياء الأساسية في التعاملات اليومية مثل اجهزه الموبايلات و قراءه الاعلانات علي الابواب ,و قد تم اجراء تجارب علي عدد 9 مكفوفين و
كانت النتائج كالاتي : - احدي هؤلاء المكفوفين نجحت هذه العملية و تمكن من القراءة و تمييز الوجوه . – شخص اخر الجهاز الذي يتم تركيبه اصيب و هو " العين الإلكترونية " . - اخر المنطقة التي يتم فيها زرع الجهاز اصيبت بضغط عالي مما ادي الي حدوث نزيف و العلاج بالأدوية . و هذا الجهاز يتم تركيبه عن طريق بعد زرع الشريحة الصغيرة في الشبكية يقوم بربطها بكابل دقيق بجهاز خلف الاذن و تستخدم تكنولوجيا خارجيه , و اثبتت التجارب ان هذا الجهاز تمكن من اعاده البصر لتقريبا ثلثي العينة المختبرة مما ادي ال تصديق الوكالة الأمريكية عليه ليطرح في الاسواق و تصل تكلفته الي 73 الف يورو .